حكايتي مع العروسه الصغيره
انت في الصفحة 1 من 7 صفحات
فقولت اخدها على قد عقلها في الأول واسمع كلامها وطفيت النور..
صحيح ساعتها ماكنتش شايفها لكن بردو فاكر مكانها فروحت رجعت قعدت على طرف السرير وبحسس بإيدي كده ناحيتها حسيت إني لمست على جسمها شعر كثيف وكان خشن وصلب زي ما يكون دبابيس وفي نفس الوقت سخن كأنه جمرة ڼار
فنفضت أيدي بعيد وانا بقول
_يا لطيف اللطف الطف يارب انتي فين يا رباب
فمديت ايدي تاني ناحيتها لكن حسيت بنفس الإحساس فروحت قايم محسس لغاية ما قيدت النور وساعتها مجرد ما اتدورت لقيت رباب بتصرخ على آخرها وهي مبرقة عينيها وبتمد ايديها لقدام عشان تحمي نفسها مني
فروحت ناحيتها وتسكت بڈم ..ا تفضحنا فلقيتها انتفضت وقامت تجري قدامي وهي بتصرخ بزيادة لغاية ما زنقتها في ركن الأوضة وساعتها بدأ جسمها يتنفض انتفاضات غريبة وتشهق
جسمها هدى وعينيها بدأت تلمع وهي بتبتسم ابتسامة
مريبة ولقيتها نفضت إيدي بأيدها وقامت وقفت وهي بتشاورلي بتحذير وبتقول بصوت غليط
ماتقربش مني يا راجل يا عجوز انت بڈم ..ا أقطع أيديك وأكسرلك عضمك عضمايه عضمايه
ساعتها قلت
سلاما قولا من رب رحيم
وقعدت اردد فيها وانا برجع لورا وهي ابتسامتها بتوسع لغاية ما طلعت من الأوضه وقفلت عليها بالمفتاح وفضلت واقف قدام الباب جسمي بيتنفض لكن
ماكنتش عارف أعمل إيه ولا أكلم مين وقبل ما أفكر حتى حسيت بيها بتجري ناحية الباب وبعدها بدأت تخبط عليه وهي بتصرخ وتقول_
الحقني يا حج ابراهيم افتح الباب والحقني..
كنت خلاص رايح أمد أيدي على الأوكرة وأفتح الباب لما حسيت بهبدة فيه اتهز من شدتها الجدار اللي فيه الباب والأرض من تحتي وكإنه زلزال بيهز الشقة
بيبعد عن الباب وصوت حاجة بتزحف مع صوت خطوات تقيلة وكأن حد بيشد جسمها عالأرض
_خلاص ماتفتحش سيبني وماتفتحش
وقتها كنت مړعوپ ومش عارف اعمل ايه لكن لما صوت الزحف اتقطع ورباب بدأت تصرخ تاني وكأن حد بيقطع في جسمها روحت متصل بأمها
كانت دارهم قريبه من هنا قلت لها الحقيني فمافيش خمس دقايق ولقيتها بتخبط على الباب ومجرد ما دخلت وسمعت صړيخ بنتها راحت على باب الأوضه فتحته وقادت النور وجريت على بنتها اللي كانت
فأخدتها في حضنها وفضلت تهدي فيها وتبص ناحيتي
بڠيظ واستغراب وانا واقف على الباب متسمر في مكاني لغاية ما ام رباب اخدت بنتها نيمتها على السرير وفضلت معاها لحد ما هديت خالص وبعدين سألتها إيه اللي حصل
فحكيت إنها بعد ما غيرت هدومها وانا طفيت النور وحاولت المسها فماكانتش بتحس بايدي أصلا لكن بعد ما قيدت النور شافتني كأني شيطان ضخم جسمه كله متغطي بشعر ابيض مدبب وليه قرنين حمر وعينيه سود
ومابقتش حاسه بحاجه..وبعدها بشويه فاقت لقيت باب الأوضة مقفول والأوضة رجعت ضلمه تاني
فجريت ع الباب تخبط عليه لما حست بنفس الشيطان ظهر جنبها وبيمسكها من شعرها وبيشدها ناحية ركن الأوضة مرة تانيه وبيوشوشها في ودنها بصوت غليظ
لو دخل العجوز هكسر عضمه..
لغاية
ما رماها في ركن الأوضة وساعتها بدأت تخربش في
جسمها
وهي مش