رواية قلبي المتيم بها لدنيا محمد
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
يفكر ف الموضوع شوية لحد ما قرر انو هيتجوزها والموضوع يتقفل ع كده
سليم خلاص كان قدم الجرايم بتاعت يزن والي تبعه كلهم وكان الموضوع ده بيتحقق فيه
وبليل سليم وصل بعد ما حازم راح علي بيته
حازم فتح وقال دايما متاخر بس ملحوقة
سليم دخل وقال انت بتلحق تجيب المأذون امتي يابني
حازم بضحك قدرات بقا
سليم قعد
حازم كان جايب واحد كمان يشهد ع جواز ندي
حازم لسه هيقوم يجبها لقاها نازلة وكانت لابسة فستان اببض بسيط حازم كان جيبهولها وكان ع وشها الحزن
قعدت ندي علي الكرسي جنب الشيخ المقابل ب حازم
الشيخ موافقة يابنتي بزواجك من حازم!
ندي بصت ل حازم بحزن شوية واتنهدت وقالت موافقة ي شيخنا
الشيخ بص ل حازم وقال موافق يابني علي زواجك من ندي
الشيخ اين الشهود
قام سليم والشخص الاخر وطلعو بطاقتهم
الشيخ كتب الكتاب وانهي الزواج بكلمته الشهيرة
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكم في الخير
سليم حضڼ حازم وقالو مبروك ي حازم وقرب من ودنه وقال اتقي ربنا فيها ومتعملهاش كانها عندك
حازم بضحك حاضر
وسليم مشي عشان يقعد مع ليليان والشيخ مشي
هي بتوتر حازم ءءا
ندي هزت راسها بتوتر وطلعت وحازم غير هدومه في الحمام التانية وراح للاوضة كانت لابسة فستان بيتي قط وطويا لونه ازرق
وقال بصي انا مش ولا الكلام ده كلو انا عايزك عشان نعيش حياة مستقرة ونبقي زي اي زوجين ولو ربنا اراد اننا نحب بعض يبقي هنكمل حياتنا عادي بس الفرق الوحيد الحب
سكت حازم شوية وبعدين اتكلم وقال ماشي ي ندي الي انتي حباه
ندي فرحت جدا ونطت بفرحة وقالت ربنا يخليك ونا هعملك كل الي انت عاوزو
سليم وصل البيت دخل لقي ليليان بتتفرج ع تلفزيون
ليليان بضيق اتاخرت لي دنا جوعت وربنا
سليم بضحك ومكلتيش لي يختي
ليليان بحب بحب اكل معاك
ليليان ماشي
اتعشو مع بعض وناموا وعددت الايام وسليم رجع هو وليليان وحازم وندي الصعيد لان المحاكمة علي يزن وشركاءه حصلت
وصلو البيت في الصعيد ودخلو
الخادمة لولوليي الف حمدلا ع سلامة ي بيه نورتو البيت
ثريا اول ما شافت ابنها بحب حمدلا ع سلامة ي ضنايا وحشتني جوي
ليليان قربت بحب منها ايديها وحضنتها
ثريا بحب حمدلا ع سلامتك ي بنتي اي مفيش حاجة جاية ف السكة
ليليان بكسوف قريب ي ماما
سليم بضحك قريب جوي كمان
ليليان وشها احمر
ثريا بضحك كتك خيبة كده كسفتها ي ولدي
سليم ضحك بسعادة
الخدامة اخدت الشنط ومحمد جه وحضنهم
واطلعوا ارتاحو
سليم بتساؤول انتي يابت مفطرتيش ولا اي
ليليان بتعب معرفش مالي بجد وفجأة وقعت من طولها
سليم اتخض وقام شالها وحطها ع سرير وطلب الدكتورة
الدكتورة بابتسامة الف مبروك ي استاذ سليم مرتك حامل
سليم بفرحة بجد ي دكتورة
الدكتورة طبعا الف مبروك ولازم تتغذي كويس وراحة كاملة ليها
سليم
الدكتورا بفرحة
قلبي المتيم بها
بقلم دنيا محمد
رواية قلبي المتيم بها
الفصل الحادي عشر والآخير
سليم وصل الدكتورة بفرحة
ورجع
محمد ها يابني مالها مرتك
سليم بفرحة حامل ي ابوي ليليان حامل
محمد بسعادة الحمد لله يارب ولي العهد اخيرا هينور البيت
محمد ي
سبعي ي سبعي
سبعي نعم ي بيه
محمد عايزك تدبح عجلين و علي الغلابة ولي العهد في الطريق
سبعي بفرحة ي الف انهار ابيض ربنا يباركلكم فيه والف مبروك ي سليم بيه
سليم بابتسامة الله يبارك فيك ي سبعي
سليم طلع علي الاوضة وبص لقي ليليان قعدة وعلي وشها ابتسامة وفرحانه
سليم قرب
منها وحط ايده
الف مبروك ي حبيبتي تعرفي انا فرحان جدا انك هتجيبي قطعة منك
ليليان بحب ونا مبسوطة لانه هياخد مني ومنك
وكل حاجة فينا
عددت الشهور وبقت ليليان في الشهر السابع وندي وحازم حياتهم بقت مستقرة وبقوا بيحبوا بعض وندي الي بقت حامل ف شهرين
في يوم ليليان قاعدة وبتاكل
ليليان بأكل اديني طبق العنب ده ي سليم
سليم بغيظ كفاية بقيتي شبه الكرونبة
ليليان بحدة مش فيها ابنك دي وبعدين مش عايزني اكل عنب عشان الولد يطلعلو عنبة في وشو
سليم بهزار لا وعلي اي خدي ياختي المهم تاكلي
ليليان سديت نفسي واكلت من العنب
سليم طب يلا قومي نروح ل حازم وندي
ليليان ااه بجد اتصدق وحشوني اوي
سليم ووشه عليه الڠضب هما مين
ليليان بلعت ريقها وقالت ءءا ندي و ح
قبل م تكمل جملتها كان سليم
سليم بعد وقال تاني مرا متجبيش اسم راجل فاهمة
ليليان ح حاضر يلا بينا نروحلهم
سليم بغيظ يلا يختي نفيش حاجة طرية ف ام الليلة
ليليان بضحك بكرا بقا ان شاء الله
قاموا لبسو
عند حازم وندي
ندي بضحك
ابعد بقا ي حازم عاوزة اتفرج
حازم بغيظ
بت بقولك اي انا بقالي شهر ساكت عشان انتي حامل
ندي بضحك بس انا لسه ف الشهر التاني
حازم بضيق مليش فيه ا
ندي طب اهدا استني اي رايك نروح ل ليليان وسليم
حازم سليم زمانو عايش حياتو مع ليليان وعيب نطب عليهم ونحرمهم من بعض
ندي ي حازم استني
وفجأة باب البيت خبط
ندي ضحكت بشدة
حازم بغيظ مين الي جاي دلوقتي
حازم بصلها بطلي ضحك عشان افتح
ندي سكتت بصعوبة وحازم بص بضيق للباب وراح يفتح الباب
حازم پصدمة سليم يااه ونا الي كنت فاكر حاجة تاني
سليم بضحك فاكر اي بس واي شعرك المبهدل ده ودخل وف ايده ليليان
ندي بفرحة ليلووو وراحت بحب
خدوا بعضهم وراحو ع مطبخ
حازم اي الي جابكم دلوقت ي عم سليم
صححم بغمزة شكلنا عطلناك عن حاجة
حازم للاسف كانت خلاص بس انتو قطعتو كل حاجة
سليم بضحك وبيطبطب عليه
خلاص ي حبيبي معلش تتعوض ي حزومة
حازم بصلوا بقرف
عددت الايام وكان سليم انتقم من مازن وحتي هاجر الي ظهرت وحاولت تلعب عليه ولكن انتقم منها وحبسهم مؤبد ولبسهم تهمة تجارة ممنوعات
ليليان كانت قعدا تعبانه
سليم بقلق انا كده لازم اخدك لدكتورة
ليليان بتعب ااه ي سليم مش قدرة بطني بتوجعني
ليليان بصړيخ ااااه سليممم انا بولد شلني بسرعه
وديني ع مستشفي
شالها بسرعه پخوف وقلق ونزل بيها
محمد هي بتولد
ليليان بصړيخ انت شايف اي ي عميي
سليم جري بيها وركب العربية وهي عمالة تعض ف ايدو وتشد ف شعره
سليم يابت اسكتي مش عارف اسوق هنعمل حاډثة
ليليام بعياط وتعب ياريتت
سليم پغضب اسكتي
وصلوا للمستشفي وسليم نزل وشالها ودخلت ليليان العمليات
وبعد شوية وخرجت الممرضة وهي شايلة طفل جميل في ايديها
الممرضة الف مبروك ي استاذ جالك ولد زي القمر
سليم مسكو في ايدو بحب وباسو وكبر ف ودانو بصوت جميل ومنخفض وهمس
هتبقي اجمل يونس ي يونس
مسكو محمد وقال الف مبروك ي ابو يونس وباسو من راسو الولد وكبر في اذنه
دخل سليم لليليان
مبروك ي حبيبتي
ليليان بحب هو فين وسميتو اي
سليم بحب هيبقي اسمو يونس ي قلبي وهو مع الممرضة بتحميه
ليليان بفرحة
ربنا يباركلي فيك وفيه ي حبيبي
سليم راسها بحب
خلصت الرواية وسليم خلف يونس ومصطفي ونورا
ندي وحازم خلفوا زينب واسلام
خلصت روايتنا والحمد لله واستنوني
بقلم دنيا محمد
رواية قلبي المتيم بها