باءعه السعاده بقلم ميفو
بها حتى يصبح كل منهما روح الاخر ولن يستطيع اي
انهم ان يبعد عن الاخر... مرت الايام جميله والشهور وكانت علاقه سليم وحياه علاقه خياليه ملائكيه يدللها وتعطيه هيا من العشق الوان..و كان لا يرفض لها طلب كانت حياه تعيش اسعد ايامها وحبيبها يلهب فؤادها.. فلا تصدق انها ممكن ان تكون عايشه مثل هذه السعاده.. وان سليم قادر على اسعادها كثيرا في تلك الاثناء كان ايضا بعد ان تزوج حازم وهنا وعاشا هما ايضا في سعاده كان حازم ايضا يشعر ببعض الخۏف ويتوجس عند حدوث الفاجعه فهنا ستغضب منه ايضا وتفارقه وكانا دائما بصحبه حياه وسليم ... كانت الايام و