عشق مذبذب بقلم دنيا ثروت
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
من اول ماتجوزنا ملمستنيش
واخدة بالك ان مش فايق للخناق
مايا بصوت عالي لا فووق.. انا باجي احضنك تنفر مني ولا كأني معيوبه
عاصم لا لا شكلك اټجننتي خالص.
مايا اټجننت عشان بطلب حقوقي اومال الجواز اي هاااات
ماايا بصت في عينيه بدموع ضړبته بالقلم ونزلت جري للجنينه
مايا جريت جوري جوري جريت عليها وحضنتها
حور اهدي مالك طيب قولي.
ابراهيم مين..عاصم
مايا اكتفت إنها ټعيط ابراهيم طب انا اطلع اشوف في اي
حور حاولت تهديها يلا بقا اطلعي ليه
مايا بس هو قلل مني
حور صلحي الموقف واعتبريه غلط
مايا بالفعل طلعت وهو كان نايم كانت مستغربه من رده فعله بس نامت ومهتمتش.. عدي ساعتين في الليل
اتأكد إنها نامت اتسحب وخرج من الاوضة راح لاوضه حور كانت نايمه زي الملاك
وخرج من الاوضة هي فاقت علي ريحه البرفيوم حست كان في حد تجاهلت ورجعت نامت تاني....
في الصباح
عاصم هتفضلي زعلانه كتير
مايا بصتله وعيونها زعلانه انت اهنتني ياعاصم
عاصم بيمسك وشها بإيديه أنا آسف ياعيون عاصم
مايا ضحكت في وشه وحضنته متبعدنيش عنك تاني
بينزلو تحت وحور نزلت كمان
حور كانت بتحط الشاي لمايا.. مايا من غير قصدها كبته علي ايدها
عاصم جري عليها پخوف حوور.. مسك ايدها پخوف ان انتي كويسه
الكل لاحظ رده فعله الغريبه لمجرد خادمة عادي بعدت ايديه شكرا دخلت المطبخ وهي بتحاول تكتم عياطها
التلفون بيرن الو
مليكه طمنيني عليكي ياروحي اخبارك
مليكة كويسه يزن عايز يسلم عليكي
حور حبيب خالتو عامل اي
يزن بخير ياحوري وحشاني اوي مستنيكي
حور ياحبيبي وانت كمان واحشني.. يلا هات ماما مليكة بقا
عمها من وراها مليكه!!!!
عشق_مذبذب
Part_4عشق_مذبذب
عمها بيشدها من دراعها أنتي مين يابت انتييي
حور جوري حضرتك وشدت ايديه
حور دي جارتي كنت بطمن عليها..هو انت بتتكلم كدا اتكلم عدل
رفع كفه يضربها بالقلم.. لاحظ حد وراه
مايا دخلت عليهم جوري انتي كويسه
حور بتمثيل اه اااه بتوجعني اوي
سالم بصلها بصه رعبتها كأنه بيتوعدلها المۏت
حور بتفكيرها ينهار اسود لازم امشي من هنا.
عاصم آه يلا وانا هوصلكو
إبراهيم عاصم أنت عندك شغل يلا هوصلهم أنا
عاصم بغيره محدش هيوصلهم غيري
مايا وهي بتحضنه حبيبي متتعصبش بقا وبتبوسه من خده بتقوم يلا هجهز انا بقا وانزل
حور خرجت واستنيتهم برا...
إبراهيم قرب عليها جوري أنتي كويسة
حور مكنتش سامعاه وكانت بتفكر وبس في اللي هي هيحصل
إبراهيم بصوت عالي يابنتي فينك
حور اه معاشي ماخدتش بالي
إبراهيم بإبتسامه بتحبي اللون الأصفر
حور اه
إبراهيم جري جاب ورده وحطها في شعرها علفكره بقا كدا انتي عثل
عاصم من وراهم مش يلا ولا اي
إبراهيم يلا.. متستغربش اكيد مش هسيب جوري لوحدها يعني انتو ثنائي والبت هتكون لوحدها
بالفعل ركبو وعاصم كان ھيموت من الغيره في نفس الوقت حور عامله حدود وقاعده بس بتفكر في عمها واللي هيعمله لو عرف الحقيقه قد اي نفسها تهرب وتمشي
وصلو مول كبير مايا كانت دايما بتحاول تلفت انتباه عاصم ولكن كان كل انتباهه مع حور وعيونها الساحرتين
دخلو مطعم بعد يوم طويل متعب.. وطلبو اكل
حور كانت لسه هتاكل ايدها كانت بتوجعها وبدأ إبراهيم يأكلها وعاصم كان ھيموت من الغيرة وفؤ نفس الوقت مايا بتحاول تشحت الأهتمام منه
خلصو تسوق وحور قاست فساتين حلوة كتير واشتروها